وضع السيد رامي شعث - مقتطف من الإحاطة الإعلامية (7 كانون الأول/ديسمبر 2021)

حصة

سؤال: تطرّق رئيس الجمهورية مع الرئيس المصري منذ قرابة العام إبّان زيارته إلى باريس إلى اعتقال المدافع عن حقوق الإنسان رامي شعث المتزوّج من باحثة فرنسية. ولقد أُجريت منذ ذلك الحين زيارات مع الشريك المصري وأُبرمت معه عقود، فلما لا تزال الأمور على حالها؟ وهل جرى التطرّق إلى وضعه مجددًا وما هو جواب السلطات المصرية؟

جواب: تتابع فرنسا عن كثب وضع السيد رامي شعث وتتطرق إليه بانتظام بما في ذلك في خلال الاجتماعات الرفيعة المستوى، وذلك في إطار الحوار الحازم والعملي الذي تقيمه فرنسا مع مصر بشأن حقوق الإنسان. وتتواصل دوائر وزارة أوروبا والشؤون الخارجية مع زوجته السيدة سيلين لوبرون-شعث على نحو وثيق ومنتظم. وتبذل فرنسا جهودًا مكثّفة مع السلطات المصرية من أجل التوصّل إلى تسوية إيجابية ونهائية لقضية السيد رامي شعث.