الجزائر

حصة

سؤال : مُنعت قناة "إم 6" الفرنسية من العمل في الجزائر غداة بث فيلم وثائقي بشأن حركة الاحتجاج الشعبيّ "الحراك".
واتهم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون منظمة "مراسلون بلا حدود"، التي أطلقت حملة للتضامن مع مراسلها المعتقَل خالد درارني، بمحاولة "ضرب استقرار" الجزائر. وأردف قائلاً "إن الدول لا تحاربنا وجهاً لوجه بل تكلّف منظمات غير حكومية بهذه المهمة". فما ردّ فعل فرنسا على هذه المستجدّات الأخيرة لا سيّما أن هذه التصريحات تستهدفها بوضوح على ما يبدو؟

جواب : لقد أخذنا علماً بهذا القرار. وتكرّر فرنسا حرصها على حرية الصحافة وعلى سلامة الصحفيين وجميع الذين يُسهم تعبيرهم في إحياء النقاش العام في العالم أجمع. فحريّة الإعلام حق أساسي يجب حمايته.